السبت، 4 مايو 2024

تبادل التدوينات : هذا ما حصل بين الإعلامي سمير الوافي والمحلل الرياضي حاتم الطرابلسي

https://ift.tt/Q3qcIkB

في بث مباشر على حسابه الشخصي، كشف حاتم الطرابلسي، اللاعب الدولي السابق والمحلل بقناة البين سبور، عن موقفه المتعلق بعدم تشجيعه لأي من فرق الترجي التونسي أو الأهلي المصري في نهائي رابطة الأبطال الإفريقية.
أوضح الطرابلسي أن الكثيرين ينتقدونه بسبب هذا الموقف، مؤكدًا أنه يدين للجمهور الرياضي الذي دعمه ووقف معه طيلة مسيرته الرياضية. وأضاف أنه لم يتهجم على أي فريق، مشيرًا إلى أنه يعمل في مجال الإعلام في الشرق الأوسط ويعاني من العديد من المشاكل الشخصية والعائلية.
وفي رد على تدوينة من الإعلامي سمير الوافي، نفى الطرابلسي الاتهامات الموجهة له، مشيرًا إلى أن الوافي دخل السجن بسبب التحيل والفساد، وأكد أنه لم يُدان بأي تهمة من هذا القبيل، مضيفًا أنه يجب على الجميع أن يقدر الآخرين بحقهم.

في حين رد سمير الوافي : أسوأ كوبل هو الجهل والفلوس...حين يجتمعان في شخص يدمران حياته...وأقوى مثال ودرس هو لاعب تونسي سابق بمجرد أن إحترف في الخارج وبدأ يذوق طعم الثروة...كان مثل الذي جاءته نعمة ولم يشكر فخرج منها دون أن يشعر...
فقد بذر فلوسه وأهدر ثروته في الفسق والرذيلة والمخدرات والموبقات...وطلق أم أطفاله مضحيا بحبها وشقائها ووقوفها معه زمن الفقر...وارتمى في أحضان غيرها وأصبح يكفر بالنعمة...ففشل في إمتحان حياته وخسر كل شيء...سُمعته وصورته وثروته وإحترام الناس له...وانتهى به الوضع إلى توسل وظيفة محلل في قناة تونسية...كان يركب التاكسي ليصل إليها بعد أن كان يتباهى في طرقات وشوارع العاصمة بأغلى سيارة في تونس...لكنه لم يتحمل السقوط الموجع من القمة...وأصيب بحالة إكتئاب حادة...بعد أن خسر كل شيء في التمتع بكل أنواع الملذات...!!!
ولإنقاذ ما يمكن إنقاذه إدعى التدين وأصبح سلفيا بربع لحية...ليتسول عملا في الخليج...حيث أشفقوا عليه و أنقذته من العودة إلى الفقر قناة خليجية كبيرة...وأصبح يفتعل البوز في تونس لتنشيط إسمه...بإثارة الفتنة والتحريض على الكراهية...وهو اليوم يمثل درسا في عواقب الفسق والرذيلة...ونتائج العلاقة بين الجهل والفلوس...!!!

الفيديو:




التسميات:

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية