الجمعة، 6 أكتوبر 2023

خبر يصل إلى عبير موسي داخل سجنها بخصوص مصير حزبها

https://ift.tt/LulYQ7E

كتب الإعلامي سمير الوافي - أكبر وأصعب إختبار أمام الحزب الدستوري الحر هو هذه الظروف...وفي غياب رئيسته التي كانت هي الحزب والحزب هي...وكانت هي المحور والرمز وكل ما يعرفه وما يراه وما يسمعه الناس عن الحزب...وإسمها هو كل ما يهتفون به...
اليوم إما أن يصمد ويتماسك ويتوحد في غيابها أو يضمحل ويتفكك ويضعف ويثبت أنه حزب شخص...فقد كانت عبير هي وجه الحزب وصوته وعلامة وجوده...ولم نكن نرى ونسمع غيرها من الحزب...وفي هذه الظروف التي تنهار فيها الأحزاب وتضعف ويتضاءل إشعاعها...ما هو مصير حزب كانت رئيسته هي روحه ووجوده إعلاميا وسياسيا وشعبيا وكان يسمى في الوعي الجماعي " حزب عبير موسي " !؟؟

الفيديو:




التسميات:

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية